logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:56:00 GMT

السياقالراهن من الخداع والعدوان والتدخلات الإقليمية والدولية يكتبهافتحي الذاري ❗خاص❗ ❗️sadawilaya❗ يمثّل المشهد ال

السياقالراهن من الخداع والعدوان والتدخلات الإقليمية والدولية  يكتبهافتحي الذاري     ❗خاص❗   ❗️sadawi
2025-09-14 07:40:40
السياقالراهن من الخداع والعدوان والتدخلات الإقليمية والدولية

يكتبها/فتحي الذاري

❗خاص❗ ❗️sadawilaya❗

يمثّل المشهد السياسي الراهن في المنطقة والعالم نموذجًا متكاملاً من الصراعات المستمرة، والخداعات التي تغلفها التضحيات، والتفاهمات الماكرة وسط أزمات مفتعلة تستهدف السيطرة على الموارد، وإعادة رسم خريطة النفوذ، وتثبيت الهيمنة الغربية. إن فهم هذه الديناميات يتطلب تحليلاً موضوعيًا شاملًا، ينطلق من قراءة تاريخية، وتحليل استراتيجي، يبرز أدوات المفاوضات، وأهداف العدوان، والتصعيد المبرمج، مع التوقف عند أبرز الجرائم والانتهاكات الموثقة التي اقترفتها قوى العدوان الدولي، خاصةً أمريكا وكيان الاحتلال الإسرائيلي ، في منطقة الشرق الأوسط وخارجهاالخديعة واستراتيجيات المفاوضات وحسم النزاعات
تستخدم الولايات المتحدةوكيان الاحتلال الاسرائيلي أساليب خادعة متمثلة في المفاوضات باعتبارها أداة للتحايل على الشعوب وتفكيك مقاوماتها، في حين أن الأهداف الحقيقية تصب في حسم النزاعات بشكلٍ يخدم مصلحتهما على حساب حق الشعوب في السيادة والاستقلال. وتظهر هذه الاستراتيجية عبر استراتيجيات الابتزاز، والضغوط الاقتصادية، والتخويف، مع تقديم وعود زائفة بعمليات سلام ومبادرات تقود غالبًا إلى مزيد من التصعيد أو تقسيم النفوذرغم تعاقب الأزمات والكوارث، فإن لغة إيقاف العدوان غالبًا ما تبقى شكلية، تستخدم للمساودة فقط، مع استمرار التصعيد على أرض الواقع. تبرز هنا أهمية الدور الدولي والأمم المتحدة التي غالبًا تتردد في فرض قرارات رادعة، مما يترك المجال مفتوحًا أمام الأطراف المعتدية لمواصلة جرائمها، مستندة إلى غطاء دولي مفرغ من القوة. وهو ما يفسر مدى قدرة المشروع العدواني على التمادي، بدلاً من وقف العدوان، أو حتى تطبيق قرارات قوية تردعه.
الجرائم والاعتداءات الكبرى وارتباطاتها بمشروع الهيمنة
لقد ارتكبت أمريكاوكيان الاحتلال الإسرائيلي سلسلة من الجرائم البشعة، المنسقة والمنهجية، والتي تُظهر أنها ليست عن أخطاء عابرة، بل عن تنفيذ لمشروع واضح يهدف إلى الهيمنة على المنطقة، وعلى الشعوب بتسييس مواردها وفرض أنظمة موالية، وإذلال وتفتيت المقاومات الوطنية واغتيال الشهداء كالشهيد إسماعيل هنية، والأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، يمثل نماذج من التصعيد الموجه لإضعاف القوى المقاومة، وإشعال الفتن، وإشاعة الذعر بين أبناء الشعب، عبر استهداف رموز المقاومة الذين يشكلون خط الراسوخ في مواجهة الاحتلال والتدخل الأجنبي.لا يخفى على احدأن العدوان على لبنان، خاصةً محاولات نزع سلاح حزب الله، يمثل تهديدًا للأمن الإقليمي، ويهدف إلى إضعاف قدرات المقاومة، مع الاستمرار في جمع المعلومات عن قياداته، واستهداف رموزه، بما يشكل تصعيدًا خطيرًا يتجاوز حدود المنطقة.أما في إيران، فمحاولات الاغتيال، وتهديد النظام السياسي، تشهد على مخطط ممنهج لانزال ضربات متتالية، من خلال ضربات استخبارية وإرهابية، ينفذها الكيان الصهيوني وداعموه، بهدف خلق الفوضى الداخلية، وتقويض النظام، عبر عمليات اغتيال تطال كبار القادة، وعملاء الخارج.
حملة العدوان المستمرة على اليمن، بما تتضمنه من استهداف حكومة وثوابت ومؤسسات سيادية، يؤكد مدى النزعة العدوانية للمشروع الصهيوا-أمريكي التي تتاجر بدماء الأبرياء، وتستخدم الإرهاب الاقتصادي والعسكري كوسائل لفرض الهيمنة وضمان السيطرة على الممرات الدولية، وخنق شعوب المنطقة
الأمريكان والإسرائيليون يعملان بتناغم تام، عبر مؤسسات دولية، وأجهزة مخابرات، ومنظمات حقوقية، تتواطأ على تبرير الجرائم، وتغطية المجازر، والعمل على تنفيذ أجندتهما العالمية، التي تتجاوز مصالح المنطقة، إلى فرض الهيمنة على كل شعوب العالم، وإذلال أنظمتها.
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
التمويل مقابل الولاء: استثمار خليجي في الانتخابات
سوابق الانتخابات المصرية: السلطة توجّه بتظهير الانتهاكات!
الفصائل تصعّد بوجه السوداني: كفى ممالأة لواشنطن المشرق العربي فقار فاضل الخميس 7 آب 2025 أعربت وزارة الخارجية الأميركية
«العليا للإغاثة» في مرحلة التحضير وحزب الله لزّم أعمال 160 مبنى: انطلاق الترميم الإنشائي في الضاحية
هـل تـورّطـت رام الله فـي مـؤامـرة أمـنـيـة فـي لـبـنـان؟
الاخبار : علماء طرابلس يحجّون الى دمشق : عقليّة الشرع غير انتقاميّة
جمهورية: بري: مَن يريد أن ينتخب فليأتِ إلى لبنان... وجهتان بعد غزة: إمّا التسوية أو التصعيد
الاخبار : مصير المعتقلين ينتظر قيام حكم في دمشق؟
قصف يمني متجدّد على «إيلات»: صنعاء تستعدّ لتوسّع الحرب
جعجع يريد الجيش لـ«فك رقبة» اللبنانيين... فهل يجرؤ أن يطالبه بـ«فك رقبة» الصهاينة؟
الأخبار: السعودية تعلن انفتاحاً اقتصادياً… ولبنان ينتظر الأفعال
المقاومة تستنفر كلّ وحداتها: العدو فوجئ بأحد الصواريخ
الجمهورية: ميقاتي يلتقي البابا.. والفاتيكان يستعجل الرئيس.. المهمّة الصعبة: التوافق على المرشّح والنصاب
ماذا لو نجحوا ؟ !
ديبلوماسيون غربيون: إسرائيل مصمّمة على إبقاء لبنان في دائرة الضغط والاستهداف الجمهورية الإثنين, 22-أيلول-2025 تُجمع ت
حول مستقبل النظام الدولي.. احتمال الفوضى أو النظام
في المرحلة الحاسمة.. المحاذير
حين يُصبح العنف ضرورة للسيادة: في مشروعية المقاومة الشعبية المسلحة كريم حداد الإثنين 21 تموز 2025 «المستعمَر لا يفهم إل
أمـيـركـا تـتـبـنّـى طـلـب إسـرائـيـل وعـون يـوافـق: انـسـوا الـ1701 وفـاوضـوا إسـرائـيـل!
الصناديق العربية و«كفالات» بدلاً من المصارف؟
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث